jeudi 12 février 2015

Histoire d Itzer

القنطرة الجديدة جاهزة لتحل محل القنطرة التاريخية والتي عمرت أزيد من 70 سنة وقاومت فيضانات وادي إيتزار أيام كان هديره يسمع من وسط إيغرم ومنسوب مياهه يصل إلى فوق القنطرة كما تحملت أثقال شاحنات نقل الخشب من كل الأوزان والحافلات...دون نسيان تعرضها لقساوة المناخ والزلازل .ورغم ذلك بقيت ولازات صامدة .
ونضرا لرمزيتها التاريخية نقترح الحفاظ عليها وإستغلالها كممر للراجلين والدواب والدراجات ،حتى تبقى شاهدة على فترة تاريخية من تاريخ إيتزار.

photo Mostapha Hizouni Ait Lhaj Rahid
Photo : ‎Histoire d Itzer 

القنطرة الجديدة جاهزة لتحل محل القنطرة التاريخية والتي عمرت أزيد من 70 سنة  وقاومت فيضانات وادي إيتزار أيام كان هديره يسمع من وسط إيغرم ومنسوب مياهه يصل إلى فوق القنطرة كما تحملت أثقال شاحنات نقل الخشب من كل الأوزان والحافلات...دون نسيان تعرضها لقساوة المناخ  والزلازل .ورغم ذلك بقيت ولازات صامدة .
ونضرا لرمزيتها التاريخية نقترح الحفاظ عليها وإستغلالها كممر للراجلين والدواب والدراجات ،حتى تبقى شاهدة على فترة تاريخية من تاريخ إيتزار.

photo Mostapha Hizouni Ait Lhaj Rahid‎

mercredi 11 février 2015

Souvenirs d Itzer

Mohamed Al Ismaili enseignant retraité originaire d Itzer, il a exercé ä Zaida, Midelt et Beni Mellal, auteur du livre* Mes souvenirs d Itzer "et poète en langue Amazigh et Arabe
نعود مع الأستاذ محمد ألإسماعيلي الذي عرفناه كأستاذ ساهم في تكوين أجيال ومؤلف كتاب "ذكرياتي بإيتزار"، لكن هذه المرة سنكتشفه كشاعر بالأمازيغية من خلال شريط صوتي يلقي قصيدة بصوته الجهوري الذي من خلاله يسافر بنا في عمق الماضي و بنبرة حزينة يتحسر على الزمن الجميل وعلى مصير إيغرام الذي يجر من ورائه تاريخ عريق .
https://www.facebook.com/video.php?v=329763147226859&set=vb.178637119006130&type=2&theater

mardi 10 février 2015

Souvenirs d Itzer

المناسبة: تخليد ذكرى المسيرة الخضراء بساحة قيادة إيتزر وتلاميذة المستوى الخامس
ذكريات إحتفالات عيد العرش3مارس فترة نهاية السبعينيات حيث يتجند الجميع لإحتفال بتنصيب أقواس خشبية  في مدخل إيتزار أمام فندق لو شفال بلان كما يتم إعداد خشبة مغطاة بالزرابي في مركز إيتزار أو أمام القيادة أو داخل السوق حيث تنصب خيام أمازيغيةعلى جنباته وتنظم مسابقة الفانتازية أو التبوريدة  تتبارى خلالها القبائل المحيطة بإيزار مثل أيت لياس أيت حمامة أيت علي أوغانم..دون أن ننسى الفارس البهلواني أحنطروي .كما أن تلاميذ المدرسة المركزية يستعدون بدورهم تحت إشراف بعض الأساتذة لهاته الإحتفالات بتقديم مسرحيات وأناشيد والمشارك في الموكب الإحتفالي حيث ترفع لافتات ونماذج  مصنوعة من الخشب أو المعدن لصوارخ  وأسلحة .في المساء تنطلق السهرة الفنية التي يحييها فنانو المنطقة حيت تمتد حتى ساعات متأخرة .
    photo Mohamed Abou Khalil

lundi 9 février 2015


نقدم لكم كتاب ذكرياتي بإيتزار لمؤلفه محمد ألإسماعيلي
يعتبر هذا الكتاب وثيقة تاريخية أخرجها المؤلف بعد مجهود كبير بدله في البحث عن الوثائق التي تعتبر ناذرة خصوصا تلك التي تتعلق بفترة ماقبل الإحتلال .
وقد قسم المؤلف الكتاب إلى :
مقدمة 1محور التعريف بجغرافية إيتزار 2محور تاريخ وأصل سكان إيتزار 3 محورإحتلال إيتزار والمقاومة 4محور ذكريات طفولة المؤلف بإيتزار ثم الخاتمة.
ونظرا لنفاذ الكتاب فقد حصلت صفحة ذاكرة إيتزارمن المؤلف محمد الإسماعيلي والذي نشكره جزيل الشكر على حق نشر والتصرف في محتوى الكتاب تعميما للفائدة .
La mémoire d Itzer http://lmitz.blogspot.com/?m=1


Photo : ‎نقدم لكم كتاب ذكرياتي بإيتزار لمؤلفه محمد ألإسماعيلي 
يعتبر هذا الكتاب وثيقة تاريخية أخرجها المؤلف بعد مجهود كبير بدله في البحث عن الوثائق التي تعتبر ناذرة خصوصا تلك التي تتعلق بفترة ماقبل الإحتلال .
وقد قسم المؤلف الكتاب إلى :
مقدمة  1محور التعريف بجغرافية إيتزار 2محور تاريخ وأصل سكان إيتزار 3 محورإحتلال إيتزار والمقاومة 4محور ذكريات طفولة المؤلف بإيتزار ثم الخاتمة.
ونظرا لنفاذ الكتاب فقد حصلت صفحة ذاكرة إيتزارمن المؤلف محمد الإسماعيلي والذي نشكره جزيل الشكر على حق نشر والتصرف في محتوى الكتاب  تعميما للفائدة .
La mémoire d Itzer http://lmitz.blogspot.com/?m=1
Abdelaziz Ismaili‎


mardi 3 février 2015

Histoire d Itzer
نسب أهل ايتزار أو قبيلة أيت سيدي بوموسى .Les Ait Sidi Bou Moussa
أهل زاوية ايتزار من بني أبي موسى الدغوغي الذي أطلق عليهم اسم ايت سيدي بوموسى، المنحدرين من سلالة المولى إدريس الأكبر القادمين من مدينة فكيك فارين من بطش موسى علي العافية المكناسي بوعافية. جدهم هو عثمان ابن الحسن الذي التجأ إلى تخوم جبال العياشي تحت حماية الشريف سيدي عيسى " بآ ند" ما بين 925 و 939 بزاوية سيدي حمزة الذي فداه بفلذة كبده وزوجه إحدى بناته حسب ما وجد بكتاب “الجوهرة النورانية“ والموجودة بالخزانة الكبرى بالعاصمة .
استقرجدهم سيدي عثمان بآند بالزاوية المشهورة والمعروفة بزاوية أبو سالم العياشي بضواحي الريش إقليم الرشيدية. ثم تفرقوا بعد ذلك فقطن بعضهم قبيلة آند “أو قصر آند كما يسمونه في المنطقة“، وبعد استقرار الحياة في المغرب تفرق هؤلاء المهاجرون الشرفاء، منهم من استقر بضواحي ميدلت بالمكان المسمى سيدي يحي أويوسف المعروفة بآيت عياش انزكمير، نسبة إلى أبو سالم العياشي الشريف الإدريسي الذي لا زالت خزانته الشهيرة في زاوية سيدي حمزة تشهد على ذلك. ومنهم من استقر بعين الشكاك قرب المدينة العلمية فاس، ومنهم من سكن زاوية ابن الصميم قرب مدينة آزرو، لينزل البعض الأخر إلى المكان الحالي المسمى بايتزار، ومنهم من استقر بهضبة عالية تسمى بالامازيغية تيشوت قرب عين تقع على بعد 3 أميال على تيشوت الواقعة وسط أشجار البلوط والأرز وجميع أنواع الوحيش والتي انقرض معظمها اليوم. توجد هذه العين، والتي تسمى باسم وليها الصالح أبا احمد، وسط مناظر طبيعية خلابة وتتدفق مياهها لتسقي مزارع شاسعة وحقول وبساتين غناء. بعد ذلك نزل بعضهم بعد ما سكنوا بتيشوت عدة أعوام إلى مكانهم الحالي إيتزار.
Les Ait Sidi Bou Moussa
“Les Ait Sidi Bou Moussa descendraient d’Idriss et leur berceau serait Figuig. Leur ancêtre Sidi Othmane Ben Lahcene aurait vécu entre 925 et 939 à la Zaouïa de Sidi Hamza sous la protection du Chérif Sidi Aissa Ou Mhamed qui lui aurait donné sa fille en mariage. Recherché par Moussa Ali Lafia El Miknassi, dit Bou Afia et ennemi implacable des Idrissides, Sidi Othmane n’aurait échappé à la mort que grâce à son hôte qui aurait livré à son persécuteur son propre fils. Sidi Othmane ayant eu ensuite de nombreux descendants, ceux-ci seraient installés d’abord à Djaafar, Prés de Midelt, puis à bas Anzegmir où ils ont encore une fraction, enfin à Talialit, Ighermane Izzouggaghéne et Tichout, l’ancien Itzer, qu’ils occupent encore. Depuis leurs installation en pays berbère, les Ait Sidi Bou Moussa sont pourvu d’un Dahir de Touquir ou El-Ihtiram (de respect et de considération) émanent de S.M le Sultan et renouvelé tous les 100 ans. De plus, ils jouissaient avant notre venue, moyennant le paiement de takessa, de la protection de tous les groupements berbères de la contrée. (La takessa du verbe berbère ieksa, il a gardé, protégé, était acquittée par les intéressés au prorata du nombre des membres mâles de leurs familles respectives et de leur avoir en biens immobiliers et en troupeaux. Un riche donnait ainsi annuellement de 15 à 20 mouds de blé, en moyenne, et autant de maïs, le pauvre de 1 à 4 mouds de chacune des deux denrées).
La mémoire d Itzer
الإسماعيلي محمد ذكرياتي بإيتزار
bérbéres de la haute moulouya :Said Guennoun